الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع

عذراء فالينتي
الجزء الثالث من سلسلة { ورثة قبل العهود }
Heirs Before Vows
العنوان الأصلي :
The Italian's Pregnant Virgin

------------------ الكاتبة : ميساي ياتس ------------------ -------------- ملخص الغلاف -------------- "ستكونين زوجتي..." أيسترآبوت كانت تسافر متنقلة عبر أوروبا عندما فوتحت بموضوع أن تكون أم بديلة. بحاجة يائسة للمال، أيستروافقت. لكن عندما فشلت الصفقة، بقيت حامل ولوحدها، بلا أي أحد لتلجأ إليه... ما عدا والد الطفل! معرفته إنه سيرزق بطفل من امرأة لم يقابلها أبدأ كانت فضيحة لا يستطيع تحمل كلفتها البليونير الإيطالي رينزو فالينتي. بعد طلاقه المرير المؤخر وبسمعة لا تشوبها شائبة للحفاظ عليها، رينزو لم يكن أمامه أي خيار سوى أن يطالب بالطفل... وبـ أيستر كزوجته! -------------- ملخص السلسلة -------------- لحظة مسروقة واحدة من العاطفة الاستثنائية تقود إلى عواقب درامية في هذه الثلاثية المذهلة للكاتبة الأفضل مبيعاً مايسي يتس في... ورثة قبل العهود المطالبة بإرثهم بخواتم ماسية! ثلاثة من أكثر عزاب العالم إثارة وقوة، مترابطين بالقدر والصداقة، على وشك أن يجدوا أن حياتهم تغيرت بشكل لا رجوع عنها لا أحد يستطيع أن يتوقع العواقب الصادمة التي الآن قادت هؤلاء العزاب العازمين نحو المذبح... ...كأباء متوقعين! ----------------- الملخص الداخلي ----------------- "الأمر هو، سيد فالينتي، أنا حامل." رينزو فالينتي، وريث ثروة عائلة فالينتي في العقارات، العابث المعروف والمدلل، حدق للغريبة التي تقف في مدخله. هو لم يرى المرأة من قبل أبدأ في حياته. من هذا هو كان متأكدا مئة بالمائة. إنه لا يرتبط بنساء كهذه. نساء بدوا كما لو إنهم قضوا النهار في التجول خلال شوارع روما، بدلا من قضاء النهاربين الشراشف الحريرية. أيستر كانت محمرة الخدين ومشعثة، وجهها خالي من المكياج، شعر طويل داكن نصف يقع من اللفة التي رفعته بها والتي بدت كفكرة ثانوية. إذا ما مشت بالخارج وتخطته هو لم يكن ليلقي لها أي اهتمام. ما عدا إنها كانت بمنزله. هي قد قالت لتوها الكلمات التي لم تقلها له أي امرأة منذ أن كان في السادسة عشر. لكنهم لم يعنوا أي شيء. كما هي لم تعني أي شيء "تهاني. أو تعازي،" قال. "يعتمد." "أنت لا تفهم..." "لا،" قال، صوته قاطع خلال الصمت النسبي للقاعة الضخمة. "أنا لا افعل. أنت عملياً اقتحمت منزلي، تخبرين مدبرتي إنك يجب أن تريني، والآن أنت هنا، بعد أن دخلت بالقوة. مهما كان، أنت لن تطيلي هذا وتختلقي عرضاً، وأنا ليس لدي صبر لأيا منهما." "إنه طفلك."

تحميل الرواية من هنا

الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع