الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع

عشيقة ديسانتيس
الجزء الثاني من سلسلة { ورثة قبل العهود }
Heirs Before Vows
العنوان الأصلي :
The Prince's Pregnant Mistress

------------------ الكاتبة : ميساي ياتس ------------------ -------------- ملخص الغلاف -------------- "أنا حامل." كلمتان صغيرتان كل ما تطلبه لتهديد حياة الأمير رافاييل ديسانتيس السرية من الاستغراق في الملذات، لتدمير وضع الأمة وإيجاد نفسه مرتبط بنادلة. لمنع فضيحة عالمية أخرى تتبع مباشرة لفضيحة فسخ خطوبته الملائمة من أميرة مناسبة، على رافاييل الآن أن يتخذ من عشيقته عروسا له.. لكن مكسورة القلب بايلي هاربر لن تأتي برغبتها. على هذا الأمير المتعجرف أن يستخدم كل خدعة متوفرة له ليغريها للاستسلام... والعودة إلى بلده وبايلي زوجته! -------------- ملخص السلسلة -------------- لحظة مسروقة واحدة من العاطفة الاستثنائية تقود إلى عواقب درامية في هذه الثلاثية المذهلة للكاتبة الأفضل مبيعاً مايسي يتس في... ورثة قبل العهود المطالبة بإرثهم بخواتم ماسية ثلاثة من أكثر عزاب العالم إثارة وقوة، مترابطين بالقدر والصداقة، على وشك أن يجدوا أن حياتهم تغيرت بشكل لا رجوع عنها لا أحد يستطيع أن يتوقع العواقب الصادمة التي الآن قادت هؤلاء العزاب العازمين نحو المذبح... ...كأباء متوقعين! ----------------- الملخص الداخلي ----------------- "بالطبع،" قال رافاييل، "لن يكون هناك أي نقاش حول إرسالي لك شيكات رعاية، ولا نقاش حول تربية الطفل هنا، لأن كلاكما سيكون في سانتا فايرنز." "اعتقدت إني غير ملائمة لأرافقك إلى بلدك. هي لم تكن. حتى الآن، بالنظر إلى بايلي، شعر بذاك التملك الحاد الذي يسيطر عليه. أخذها، تملكها، بدا الخيار الأكثر وضوحاً. وهذا ما جعله يتوقف. من المفترض أن يكون الحاكم مسيطراً. على الحاكم أن يدير أفعاله بعقله، بشرفه، وليس بشيء متقلب مثل الرغبة أو الحرارة. رافاييل تساءل ما الذي كان سيفعله والده في هذه اللحظة. ومن ثم كان عليه الاعتراف أن والده لم يكن أبدأ بمثل حماقة إيقاع نفسه في هذا الوضع. كان مجبراً عندها على تقييم خياراته. لإحضار امرأة كهذه... امرأة قرر بالفعل إنها لم تكن ملائمة لمملكته... أمريتعذرفهمه. لكن الشرف. الشرف والواجب كانا في مركز كل الوضع، بغض النظر عن ما تجعله يشعر به. واجبه كان نحو طفله. "هذا كان قبل أن اعرف إنك تحملين وريثي." أخذ خطوة نحوها، الكلمة ملكي، تنبض في رأسه بتوافق مع نبض قلبه. "بالطبع أنت ستعودين لبلدي معي الآن. لكن ليس كعشيقتي. بايلي هاربر، أنت ستصبحين زوجتي."

تحميل الرواية من هنا

الذهاب إلى الصفحة الرئيسية للموقع