كانت زيارة عادية للولايات المتحدة
الأمريكية. - ثم حدثت محاولة الاغتيال
وانطلق (ادهم) كالأسد يتصدى للقتلة
والمغتالين، ويقاتل بأقوى مما فعل في
حرب أكتوبر. - وعندما أوقع بالقاتل،
واجهته مفاجأة قاسية. - مفاجأة قلبت
الدنيا كلها على رأسه، وأطلقت خلفه كل
القوى الأمريكية التي سعت لحصاره
والإيقاع به، بلا رحمة أو هوادة. - وكان
على أدهم أن يواجه أشرس حصار في
حياته كلها. - وأن يقاتل بلا هوادة
ودون أمل في النصر. - أدنى أمل