ستة و ثلاثون


رواية رقم 2 في سلسلة الأعداد الخاصة من سلسلة ما وراء الطبيعة هذه قصة مطاطة جدا وإن كانت هي البساطة بعينها.. يمكنك أن تختار رفيقًا يناسبك.. يمكنك ان تختار نوعية الخطر الذي يجب أن تمر به وتختار النهاية التي تفضلها.. لقد حلم كثيرون بأن تحوي الحياة زر كما في برامج الكمبيوتر ليصحح أخطاءه.. لماذا فضلت كلية الآداب على كلية الصيدلة ؟؟ لماذا فضلت غادة على لمياء ؟؟ لماذا التهمت السبانخ بدلا من البازلاء ؟؟ ليتك اخترت العكس من البداية حسن .. هذه القصة تحقق لك هذا الحلم.. فقط ابدأ القراءة ولتكن اختياراتك حكيمة أو تبدو كذلك

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا