ابن سبارتاكوس


أخذ سبارتاكوس يتطلع إلى زوجته فارينيا و هي تحمل ابنها راندو ، و هو يحس بالسعادة البالغة فبرغم أنه يسلم روحه إلى بارئها فإنه يرى بعينيه زوجته و ابنهما و قد نالا حريتهما ، تلك الحرية التي ظل ينادي بها دون توقف و قاد حملة التمرد التي استمرت عامين كاملين و لم يحس سبارتاكوس أبدا أنه انهزم رغم كل ما حدث فهو يحس أن ابنه راندو سوف يحمل رسالته و ينادي بها يوما ما و لكن ، هل انتهى تمرد خمسة و سبعين ألفا من العبيد الثائرين بانتصار كراسوس ، قائد القوات الرومانية على جيوش سبارتاكوس ؟

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا