المطاردة الدامية


و برغم القيظ الشديد و توهج حرارة الشمس و الرحلة القاسية ، إلا أن ابتسامة الظفر كانت تعلو وجهه الشيطاني ، بعد أن أزاح اللثام الذي كان يخفي به وحهه و هو يبتعد عن الحدود المصرية .. لقد تمكن من الهرب .. برغم كل الإجراءات الصارمة التي وضعت للقبض عليه .. و تقديمه للمحاكمة.. و .. و ها هو ذا الآن في طريقه إلى الأمان .. إلى مزيد من الشر

تحميـــــل الملــــف مـــن هنــــــا